المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 41 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 41 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 379 بتاريخ الخميس نوفمبر 21, 2024 7:46 am
بحـث
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
رشاقة جسم المرأة...... (ابي ردود بليز )
+3
شيخة البنات
الوردة الحمراء
دلوعة بابا
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رشاقة جسم المرأة...... (ابي ردود بليز )
إن المرأة التي تريد فعلاً النجاح في الرشاقة لا بد لها من أن تولي تناول الطعام عناية واهتمام كبيرين لأنه السبب الرئيس في رشاقة الجسم، فكما أن زيادة الوزن والسمنة سببها الرئيس هو الطعام فالعلاج يكون بمراقبة الطعام وحساب ما يدخل الجسم من السعرات الحرارية. والمسألة في غاية البساطة، ومثال على ذلك: إذا أخذت المرأة مئة من المال كل يوم فصرفت خمسين وادخرت خمسين فسيكون لديها في آخر الشهر ألف وخمسمئة؛ فكذلك إذا تناولت ألفين من السعرات الحرارية كل يوم فصرفت ألفًا وأبقت ألفًا سيجتمع لديها في آخر الشهر ثلاثون ألفًا تتحول إلى شحوم ودهون فلا غرابة أن تكتشف في آخر الشهر أن لديها زيادة في الوزن.
فالسعرات الحرارية التي تتناولها المرأة يوميًا يجب أن تُحرق أولاً بأول بالعمل والحركة والرياضة حتى لا يبقى منها شيء وبالتالي يمكن تفادي تراكم الشحوم وزيادة الوزن؛ ولهذا كان على المرأة أن لا تتناول من السعرات الحرارية إلا ما تعلم أنها ستحرقه، ولأجل النجاح في هذه المهمة عليها أن تحسب المدخول والمصروف من السعرات الحرارية؛ ويكون ذلك بمعرفة كمية السعرات الموجودة في أنواع الأطعمة التي تتناولها من جهة، ومن جهة أخرى معرفة كمية السعرات التي يمكن صرفها في أنواع الأنشطة الحركية. وبعد ذلك يمكنها أن تُدخِل بحساب وتصرف بحساب فلا يكون هناك أي مجال للفوضى والتفاوت بين المدخول والمصروف. ومن أجل مساعدة المرأة على النجاح في هذه الخطة سأضع فيما يأتي جدولين بالسعرات الحرارية أحدهما خاص بالطعام، وآخر خاص بالحركة.
لا بد من الأخذ في الاعتبار أن جميع أرقام السعرات الحرارية الواردة في الجدول تقريبية وليست دقيقة مئة في المئة.
إن أكل قطعة من (الشوكولاته) وزنها مئة غرام تحتاج إلى رياضة مشي سريع لمدة ساعة تقريبًا حتى يتم صرف سعراتها الحرارية، وهذا أشبه ما يكون بالعقاب؛ أي إذا أكلتِ حلوى فعقابك أن تمشي أو تتدربي لمدة ساعة؛ وهنا تتساءل المرأة ويتساءل معها كل إنسان: لماذا لا يكون الإنسان حرًا في تناول ما يشاء من الطعام ويتصرف على سجيته في تناول أي كمية منه ويعيش حياته بطريقة طبيعية دون أن يزيد وزنه ودون الحاجة إلى مراقبة وحساب ما يأكل وما يمارسه من نشاط حركي؟
وجوابًا على هذا التساؤل أقول: إن الإنسان لا يعيش لكي يأكل وإنما يأكل لأجل أن يعيش؛ أي أن الإنسان بحاجة إلى الطعام لكي يبقى حيًا، وحتى يبقى الإنسان حيًا ويبقى جسمه صحيحًا فإنه لا يحتاج من الطعام سوى لكمية قليلة محددة، فإذا التزم بها فإنه يستطيع أن يأكل ما يشاء من الطعام. وقد أوضح النبي r هذا الأمر بما لا يدع أي مجال للحيرة والتساؤل؛ فقد قال r: ((ما ملأ آدمي وعاء شرًا من بطن، بحسب ابن آدم أُكُلات يُقمن صُلبه، فإن كان لا محالة: فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنَفَسه))[1]؛ أُكُلات؛ أي لقمات؛ أي يكفي الإنسان لقمات في سد الرمق وإمساك القوة وحفظ الصحة، حتى عندما أباح النبي r أن يزيد الإنسان على اللقمات القليلة إذا كان لا بد من ذلك فقد حدد أن تكون أثلاثًا: ثلث للطعام، وثلث للشراب، وثلث يُترك فارغًا للتمكن من التنفس براحة، فالجسم يكفيه هذا القَسم النبوي المذكور الذي شرح قول الله تعالى: ]وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ[[2].
وهنا أسأل القارئة الكريمة: هل المرأة اليوم تكتفي بهذا القَسم النبوي وباللقمات القليلة التي تكفي الجسم؟ طبعًا سيكون الجواب: لا.
إن المرأة مع ما كانت عليه في السابق من كثرة الحركة والعمل الشاق الذي تصرف فيه كميات كبيرة من السعرات الحرارية كان يكفي جسمها لقمات، فما بالك الآن وهي من جهة تلتهم كميات كبيرة من الطعام يوميًا، ومن جهة أخرى تقضي معظم يومها دون حركة أو تتحرك قليلاً بما لا يكفي حرق نصف ما تأكله. فالمعادلة واضحة؛ إذا كانت اللقمات القليلة مع حركة قليلة يمكن أن ينتج عنها وزن زائد، فمن الأولى أن الأكل الكثير مع حركة قليلة ينتج عنه وزن زائد وسمنة قبيحة تذهب بجمال جسم المرأة وتصيبها بالأمراض المختلفة.
ونأتي أيضًا إلى الحركة التي انفصلت عن حياة الإنسان اليومية وبالذات المرأة حيث تقضي معظم يومها جالسة، وإذا ما اشتغلت استعانت في عملها بالأدوات والآلات الكهربائية التي لا يُبذل معها مجهود يُذكر، بل لا تحتاج سوى إلى ضغط أزرارها لكي تعمل، هذا إذا كانت المرأة تفعل ذلك بنفسها ولم تفعله الخادمة التي تشل سيدة البيت عن كل حركة اللهم إلا حركة التنقل بين الغرف، أو بين مدخل البيت والسيارة؛ فهذا الأسلوب من الحياة الذي يخلو من النشاط والحركة لا يتم فيه حرق ما يدخل إلى الجسم من السعرات الحرارية ومن هنا تحدث السمنة. فما دامت المرأة تأكل فهي بحاجة إلى الحركة الموازية لذلك، ومعلوم بالتجربة أن تأثير الحركة يمكن أن يكون بديلاً عن الدواء في كثير من الحالات، ولكن كل الأدوية لا تستطيع أن تعوض تأثير الحركة.
إذن، فظروف الحياة العصرية هي التي فرضت على المرأة أن تراقب أكلها وتحسب سعراته الحرارية، وفرضت عليها كذلك أن تراقب نشاطها الحركي اليومي وتحسب ما تصرفه فيه من سعرات، فإذا وجدت أن نشاطها الحركي العادي لا يكفي لحرق ما تأكله في يومها لزمها أن تتعمد ممارسة نشاط حركي إضافي ويكون ذلك بممارسة نوع من أنواع الرياضة.
فالسعرات الحرارية التي تتناولها المرأة يوميًا يجب أن تُحرق أولاً بأول بالعمل والحركة والرياضة حتى لا يبقى منها شيء وبالتالي يمكن تفادي تراكم الشحوم وزيادة الوزن؛ ولهذا كان على المرأة أن لا تتناول من السعرات الحرارية إلا ما تعلم أنها ستحرقه، ولأجل النجاح في هذه المهمة عليها أن تحسب المدخول والمصروف من السعرات الحرارية؛ ويكون ذلك بمعرفة كمية السعرات الموجودة في أنواع الأطعمة التي تتناولها من جهة، ومن جهة أخرى معرفة كمية السعرات التي يمكن صرفها في أنواع الأنشطة الحركية. وبعد ذلك يمكنها أن تُدخِل بحساب وتصرف بحساب فلا يكون هناك أي مجال للفوضى والتفاوت بين المدخول والمصروف. ومن أجل مساعدة المرأة على النجاح في هذه الخطة سأضع فيما يأتي جدولين بالسعرات الحرارية أحدهما خاص بالطعام، وآخر خاص بالحركة.
لا بد من الأخذ في الاعتبار أن جميع أرقام السعرات الحرارية الواردة في الجدول تقريبية وليست دقيقة مئة في المئة.
إن أكل قطعة من (الشوكولاته) وزنها مئة غرام تحتاج إلى رياضة مشي سريع لمدة ساعة تقريبًا حتى يتم صرف سعراتها الحرارية، وهذا أشبه ما يكون بالعقاب؛ أي إذا أكلتِ حلوى فعقابك أن تمشي أو تتدربي لمدة ساعة؛ وهنا تتساءل المرأة ويتساءل معها كل إنسان: لماذا لا يكون الإنسان حرًا في تناول ما يشاء من الطعام ويتصرف على سجيته في تناول أي كمية منه ويعيش حياته بطريقة طبيعية دون أن يزيد وزنه ودون الحاجة إلى مراقبة وحساب ما يأكل وما يمارسه من نشاط حركي؟
وجوابًا على هذا التساؤل أقول: إن الإنسان لا يعيش لكي يأكل وإنما يأكل لأجل أن يعيش؛ أي أن الإنسان بحاجة إلى الطعام لكي يبقى حيًا، وحتى يبقى الإنسان حيًا ويبقى جسمه صحيحًا فإنه لا يحتاج من الطعام سوى لكمية قليلة محددة، فإذا التزم بها فإنه يستطيع أن يأكل ما يشاء من الطعام. وقد أوضح النبي r هذا الأمر بما لا يدع أي مجال للحيرة والتساؤل؛ فقد قال r: ((ما ملأ آدمي وعاء شرًا من بطن، بحسب ابن آدم أُكُلات يُقمن صُلبه، فإن كان لا محالة: فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنَفَسه))[1]؛ أُكُلات؛ أي لقمات؛ أي يكفي الإنسان لقمات في سد الرمق وإمساك القوة وحفظ الصحة، حتى عندما أباح النبي r أن يزيد الإنسان على اللقمات القليلة إذا كان لا بد من ذلك فقد حدد أن تكون أثلاثًا: ثلث للطعام، وثلث للشراب، وثلث يُترك فارغًا للتمكن من التنفس براحة، فالجسم يكفيه هذا القَسم النبوي المذكور الذي شرح قول الله تعالى: ]وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ[[2].
وهنا أسأل القارئة الكريمة: هل المرأة اليوم تكتفي بهذا القَسم النبوي وباللقمات القليلة التي تكفي الجسم؟ طبعًا سيكون الجواب: لا.
إن المرأة مع ما كانت عليه في السابق من كثرة الحركة والعمل الشاق الذي تصرف فيه كميات كبيرة من السعرات الحرارية كان يكفي جسمها لقمات، فما بالك الآن وهي من جهة تلتهم كميات كبيرة من الطعام يوميًا، ومن جهة أخرى تقضي معظم يومها دون حركة أو تتحرك قليلاً بما لا يكفي حرق نصف ما تأكله. فالمعادلة واضحة؛ إذا كانت اللقمات القليلة مع حركة قليلة يمكن أن ينتج عنها وزن زائد، فمن الأولى أن الأكل الكثير مع حركة قليلة ينتج عنه وزن زائد وسمنة قبيحة تذهب بجمال جسم المرأة وتصيبها بالأمراض المختلفة.
ونأتي أيضًا إلى الحركة التي انفصلت عن حياة الإنسان اليومية وبالذات المرأة حيث تقضي معظم يومها جالسة، وإذا ما اشتغلت استعانت في عملها بالأدوات والآلات الكهربائية التي لا يُبذل معها مجهود يُذكر، بل لا تحتاج سوى إلى ضغط أزرارها لكي تعمل، هذا إذا كانت المرأة تفعل ذلك بنفسها ولم تفعله الخادمة التي تشل سيدة البيت عن كل حركة اللهم إلا حركة التنقل بين الغرف، أو بين مدخل البيت والسيارة؛ فهذا الأسلوب من الحياة الذي يخلو من النشاط والحركة لا يتم فيه حرق ما يدخل إلى الجسم من السعرات الحرارية ومن هنا تحدث السمنة. فما دامت المرأة تأكل فهي بحاجة إلى الحركة الموازية لذلك، ومعلوم بالتجربة أن تأثير الحركة يمكن أن يكون بديلاً عن الدواء في كثير من الحالات، ولكن كل الأدوية لا تستطيع أن تعوض تأثير الحركة.
إذن، فظروف الحياة العصرية هي التي فرضت على المرأة أن تراقب أكلها وتحسب سعراته الحرارية، وفرضت عليها كذلك أن تراقب نشاطها الحركي اليومي وتحسب ما تصرفه فيه من سعرات، فإذا وجدت أن نشاطها الحركي العادي لا يكفي لحرق ما تأكله في يومها لزمها أن تتعمد ممارسة نشاط حركي إضافي ويكون ذلك بممارسة نوع من أنواع الرياضة.
دلوعة بابا- عضو ألماسي
- عدد المساهمات : 550
تاريخ التسجيل : 28/04/2010
رد: رشاقة جسم المرأة...... (ابي ردود بليز )
ابي ردود بسرعة
دلوعة بابا- عضو ألماسي
- عدد المساهمات : 550
تاريخ التسجيل : 28/04/2010
دلوعة بابا- عضو ألماسي
- عدد المساهمات : 550
تاريخ التسجيل : 28/04/2010
رد: رشاقة جسم المرأة...... (ابي ردود بليز )
يسلمووو
وكمان تسل ايدك نصائح ممتازة
حبيت اكون اول وحده ترد تقبلي مروري
وكمان تسل ايدك نصائح ممتازة
حبيت اكون اول وحده ترد تقبلي مروري
الوردة الحمراء- عضو مميز
- عدد المساهمات : 188
تاريخ التسجيل : 27/04/2010
العمر : 27
الموقع : حلوة
رد: رشاقة جسم المرأة...... (ابي ردود بليز )
تسلمين يا قلبي
على الموضوع
الجميل وانا في
انتظار مواضيعك...
على الموضوع
الجميل وانا في
انتظار مواضيعك...
شيخة البنات- عضو
- عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 11/06/2010
رد: رشاقة جسم المرأة...... (ابي ردود بليز )
مشكورة على ردك يا قلبي
تسلمين يا شيخة البنات
تسلمين يا شيخة البنات
دلوعة بابا- عضو ألماسي
- عدد المساهمات : 550
تاريخ التسجيل : 28/04/2010
رد: رشاقة جسم المرأة...... (ابي ردود بليز )
حتى انت يا الوردة الحمراء
مشكورة على الرد الجميل
مشكورة على الرد الجميل
دلوعة بابا- عضو ألماسي
- عدد المساهمات : 550
تاريخ التسجيل : 28/04/2010
رد: رشاقة جسم المرأة...... (ابي ردود بليز )
شكرا أختي ع الموضوع الرائع
تقبلي مروري..
تقبلي مروري..
... الكبر وجنونه ...- عضو
- عدد المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 10/06/2010
رد: رشاقة جسم المرأة...... (ابي ردود بليز )
يسلمو ع الموضوع
الجوري- عضو ألماسي
- عدد المساهمات : 550
تاريخ التسجيل : 05/05/2010
الموقع : تدر يمتى العن حبك لا ذكرتك وانا ساجد
رد: رشاقة جسم المرأة...... (ابي ردود بليز )
شـووووووووكـرـآإ حوووووووووووبـي ع الموضـووووع المووووهـم
تقبلـــي مــــــــــــروووووووووري
تحيـأإتــــــــــــــــــــي@
تقبلـــي مــــــــــــروووووووووري
تحيـأإتــــــــــــــــــــي@
ليــوووونهـ الزهــررآآآني- عضو ألماسي
- عدد المساهمات : 609
تاريخ التسجيل : 26/08/2010
رد: رشاقة جسم المرأة...... (ابي ردود بليز )
شكريأإآت حبو
الدلع باسمmemeــي انكتب- عضو مرشح للإشراف
- عدد المساهمات : 1245
تاريخ التسجيل : 29/04/2010
العمر : 27
الموقع : مدري هعهع يييخ
مواضيع مماثلة
» من أجل رشاقتك........(ابي ردود)
» حب الوطن .....(ابي ردود)
» حب الوطن .....(ابي ردود)
» لي كل المنتدى...........(ابي ردود)
» خبر عاجل مهم ادخلو بليز
» حب الوطن .....(ابي ردود)
» حب الوطن .....(ابي ردود)
» لي كل المنتدى...........(ابي ردود)
» خبر عاجل مهم ادخلو بليز
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء سبتمبر 25, 2013 9:34 pm من طرف atheer alzahrani
» السعوديين ههههههههه
الأحد سبتمبر 16, 2012 1:13 am من طرف احبك يابله جميله الهاجري
» مآ أقدر على جرح الإحسأإس والمشأإعِر يصعب علي أكسر للأحبأإب خأإطِـر ♥ ♥ ♥
الجمعة يوليو 20, 2012 11:10 pm من طرف خواطر فتاة
» قصة قصيره ..
الخميس يوليو 19, 2012 1:18 am من طرف قمر على هيئة بشر
» البنات والواتس اب
الأحد يوليو 15, 2012 1:36 am من طرف قمر على هيئة بشر
» آستهبآل آلحصص ... !!!
الأحد يوليو 15, 2012 1:35 am من طرف قمر على هيئة بشر
» اتحداكم ما تدوخوا بس ركزوا خمس دقايق
الأحد يوليو 15, 2012 1:34 am من طرف قمر على هيئة بشر
» ادخلوا ورح تموتوا ضحك
الأحد يوليو 15, 2012 1:32 am من طرف قمر على هيئة بشر
» اعرفي شخصيتك من طريقة ردك على الهاتف ..
الخميس يوليو 12, 2012 8:20 pm من طرف خواطر فتاة